نصير للمباديء الإنسانية وإحلال السلام

نصير للمبادئ الإنسانية وإحلال السلام

في فبراير عام 2011، لبى د. عارف النايض نداء الواجب للدفاع عن حق الشعب الليبي في التظاهر السلمي والديمقراطية والكرامة الإنسانية؛ وأخذ على نفسه عهداً بأن يساهم في تقديم المجرمين للمساءلة القانونية، وأن يساهم في توحيد الجهود ، ونشر معالم التسامح والتّراحم والتّصالح، وكل هذا ناشئ من اعتقاده أن التسامح والتراحم وتحقيق التقدم يمكن الوصول إليها في المصالحة وليس في الانقسام، وهي لاتزال تشكل لديه أحد منطلقات بناء ليبيا الموحدة.

نصير للمبادئ الإنسانية وإحلال السلام

في فبراير عام 2011، لبى د. عارف النايض نداء الواجب للدفاع عن حق الشعب الليبي في التظاهر السلمي والديمقراطية والكرامة الإنسانية؛ وأخذ على نفسه عهداً بأن يساهم في تقديم المجرمين للمساءلة القانونية، وأن يساهم في توحيد الجهود ، ونشر معالم التسامح والتّراحم والتّصالح، وكل هذا ناشئ من اعتقاده أن التسامح والتراحم وتحقيق التقدم يمكن الوصول إليها في المصالحة وليس في الانقسام، وهي لاتزال تشكل لديه أحد منطلقات بناء ليبيا الموحدة.

المسيرة الأكاديمية والمهنية :

العمل الأكاديمي

رائد الأعمال

رئيس فريق الاستقرار

السفير

مستشار الأمن القومي الليبي

المبعوث

منشئ المؤسسات

العمل المجتمعي

العمل السياسي

نصير للمباديء الإنسانية وإحلال السلام

الرئيسية 9 نبذة عن د. عارف النايض 9 نصير للمباديء الإنسانية وإحلال السلام

دعوته للتسامح والتصالح والتراحم

لقد انطلقَ د. عارف النايض من قناعاته الجوهرية المبنية على المبادئ الإنسانية نحو صياغة الخطوات المبدئية نحو الديمقراطية الوليدة، وتخفيف حدة الصراع في ليبيا خلال 2011 وما تلاها من أحداث. وهو يؤمن بأن كل الليبيين سواسية، متساوون في شراكتهم في هذا الوطن؛ كما أن لكل ليبي دور يؤديه، فالوطن لن ينهض إلا بسواعد جميع أبنائه المتآزرين على قلب رجل واحد، وفي هذا الصدد أعرب عن اعتقاده بأنه ينبغي الاستعاضة عن روح الانقسام والفُرقة بالتسامح والتآزر والتواصل والتراحم، وفوق هذا وذاك يعتقد النايض أن تحقيق السلام يتطلب القدرة على تصور مستقبل زاهر.

إنَّ إرساء دعائم السلام بين العوائل والقبائل وأولياء الدم والمجتمعات المحلية في كافة المناطق الليبية يتطلب من الليبيين التخلي عن الخصومات والثارات والمنازعات، والإقرار بأن العنف الذي يُمَارَس ضد فردٍ واحد هو بمثابة عنف موجه ضد كل الليبيين، لذالك دعا وساهم د. عارف النايض في تطبيق هذه المبادئ الأساسية للحد من النزاعات، وتشجيع الخطاب الديني المعتدل، وإطلاق الحوار الوطني القائم على التسامح، والتصالح، والتراحم.

إيمانه بقيمة الخدمة كقوة إيجابية في المجتمع

يدرك د. عارف النايض أن المشاركة الفعالة لها إمكانية إحداث التغيير والتنمية، فبذل جهوداً مضنية، مع أعضاء فريقه، وبعث برسالة واضحة إلى شعبهِ، وإلى المجتمع الدولي، مفادها أن الليبيين لن يتخلوا عن رغبتهم في التغيير والتنمية على الرغم من كل المصاعب.

حيث قامت مؤسسة كلام للبحوث والإعلام – التي أسّسها ، وهي مؤسسة بحثية رائدة في العالم في مجالات الدّراسات الإسلامية والحوار الديني- بتسخير كل إمكاناتها الإعلامية العالمية للتعريف بالقضيّة اللّيبيّة وبما يتعرّض له الشعب الليبي، وقامت المؤسسة بالتعاون مع متطوعين ليبيين في شتى أنحاء العالم، بتكثيف الاتصالات مع وسائل الإعلام العالمية ومنظمات المجتمع المدني وكذلك الحكومات للتأكد من اطلاعهم على أحدث المعلومات المتعلقة بالأزمة الليبية.

 

محطات سريعة في مسيرة العطاء

نصير للمباديء الإنسانية وإحلال السلام