بين يدي أستاذي، أ.د. نجيب الحصادي، حفظه الله، بخصُوص الصّنعة الفلسفيّة في ليبيا، وسيرته الذّاتيّة المُرتقبة (أرسانُ الرُّوح).

بين يدي أستاذي، أ.د. نجيب الحصادي، حفظه الله، بخصُوص الصّنعة الفلسفيّة في ليبيا، وسيرته الذّاتيّة المُرتقبة (أرسانُ الرُّوح).