الانخراط في حوارٍ وطني

 

الانخراط في حوارٍ وطني

أهمية التعامل مع التحدي

بدون المصالحة لن تتمكن ليبيا من تحقيق الأمن والاستقرار على المدى البعيد، كما أن قدرات الدولة على الحفاظ على سيادة القانون سوف تكون محدودة. ومع ذلك، فالمصالحة لا تُفرَض فرضاً وإنما تكون بحوار وطني يضم جميع اطياف المجتمع و كل من يدعم ليبيا كدولة وطنية ذات سيادة، في بيئة آمنة لمناقشة القضايا الحرجة التي تواجه ليبيا. ومع التسليم بوجود محاولات بذلتها الحكومة، مع العديد من القوى السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني للبدء في حوارٍ وطني، إلا أنه لم يتم إحراز أي تقدم ملموس على الأرض من خلال المناقشات الهادفة. ولم ترق أي مبادرة حتى الآن لتكون شاملة لجميع القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد.

 

الانخراط في حوارٍ وطني

أهمية التعامل مع التحدي

بدون المصالحة لن تتمكن ليبيا من تحقيق الأمن والاستقرار على المدى البعيد، كما أن قدرات الدولة على الحفاظ على سيادة القانون سوف تكون محدودة. ومع ذلك، فالمصالحة لا تُفرَض فرضاً وإنما تكون بحوار وطني يضم جميع اطياف المجتمع و كل من يدعم ليبيا كدولة وطنية ذات سيادة، في بيئة آمنة لمناقشة القضايا الحرجة التي تواجه ليبيا. ومع التسليم بوجود محاولات بذلتها الحكومة، مع العديد من القوى السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني للبدء في حوارٍ وطني، إلا أنه لم يتم إحراز أي تقدم ملموس على الأرض من خلال المناقشات الهادفة. ولم ترق أي مبادرة حتى الآن لتكون شاملة لجميع القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد.

رؤية ليبيا:

المتحدة

خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا

العادلة

السليمة

خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا

النظيفة

الرئيسية 8 رؤية ليبيا 8 الآمنة 8 الانخراط في حوارٍ وطني

خطتي للتعامل مع التحدي

ميثاق للسلام

رؤيتي لليبيا تدعو إلى إيجاد ميثاق أساسي للسلام بين الليبيين والتفريق بين المواطنين وبين الذين تلوثت أيديهم بدماء الليبيين تمهيداً للحوار الوطني. إن إنشاء مثل هذا الميثاق سينص على نبذ كل أشكال العنف واحترام كرامة الحياة كشرطين مسبقين للانضمام إلى أي كيانٍ سياسي، وإرساء القواعد الأساسية للانخراط في نقاشٍ بناء حول مستقبل ليبيا، ويكفل الميثاق بيئةً آمنةً لتبادل الأفكار والآراء.

الشمولية وعدم الإقصاء

ينبغي أن تركز الجهود المتحمسة للحوار الوطني على عدم الإقصاء، مع إدراج جميع المناطق، والأعراق، والقبائل، والأحزاب السياسية، وكل من يدعم ليبيا كدولة وطنية ذات سيادة، ومؤسسات المجتمع المدني، في عملية الحوار. ولضمان فعالية الحوار الوطني، ينبغي أن نتبع الأساليب التقليدية لحل النزاعات التي أنشئت على مدى القرون وتشمل الوساطة التي يقودها المجتمع المحلي، وإشراك شيوخ القبائل ووجهاء وأعيان المجتمع الليبي. كما ينبغي أن تشمل أيضاً دور المجتمع المدني بوصفهِ مدافعاً عن المواقف الأخلاقية والمعنوية التي تمثل الشعب الليبي، وأميناً على مصالحهِ؛ كما ينبغي دعوة الأطراف المحايدة، تحت المظلة الوطنية، للإشراف على العملية وتسهيل المناقشات بين جميع الأطراف الفاعلة.

المساهمات

ادعم استراتيجية عارف النايض للبدء في حوارٍ وطني شامل

يؤمن عارف النايض بالحوار الوطني والمصالحة الوطنية من أجل تحقيق السلام، وإرساء دعائم الاستقرار المُسْتَدَام في ليبيا.

أَضِف اسمك لدعم استراتيجية عارف النايض للنهوض بليبيا من خلال جمع كافة الفرقاء على طاولة المفاوضات، لإيقاف جميع الأعمال القتالية والعدائية والبدء في العمل الجماعي من أجل مستقبل ليبيا.