الاستثمار في الابتكارات العلمية

الاستثمار في الابتكارات العلمية

أهمية التعامل مع التحدي

لتحقيق النمو الاقتصادي والازدهار، ينبغي أن يتجه مجتمعنا الليبي نحو استشراف المستقبل والتجديد والابتكار. وبدلاً من أن نكون مجرد مستهلكين، ينبغي أن نطمح أيضاً إلى أن نكون مساهمين في الابتكارات العلمية والتكنولوجية. فالعلوم والتكنولوجيا والابتكار هي محفزات التقدم الاجتماعي، وأساس الاقتصاد المزدهر. ويجب أن تضع ليبيا أطراً للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، بهدف تخصيص موارد للبحث العلمي، والأبحاث والتطوير، وتحسين القدرات التقنية للقوى العاملة الوطنية، والارتقاء بجودة التدريس في مجالات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات.

الاستثمار في الابتكارات العلمية

أهمية التعامل مع التحدي

لتحقيق النمو الاقتصادي والازدهار، ينبغي أن يتجه مجتمعنا الليبي نحو استشراف المستقبل والتجديد والابتكار. وبدلاً من أن نكون مجرد مستهلكين، ينبغي أن نطمح أيضاً إلى أن نكون مساهمين في الابتكارات العلمية والتكنولوجية. فالعلوم والتكنولوجيا والابتكار هي محفزات التقدم الاجتماعي، وأساس الاقتصاد المزدهر. ويجب أن تضع ليبيا أطراً للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، بهدف تخصيص موارد للبحث العلمي، والأبحاث والتطوير، وتحسين القدرات التقنية للقوى العاملة الوطنية، والارتقاء بجودة التدريس في مجالات العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات.

رؤية ليبيا:

المتحدة

خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا

العادلة

السليمة

خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا

النظيفة

الرئيسية 8 رؤية ليبيا 8 الذكية 8 الاستثمار في الابتكارات العلمية

خطتي للتعامل مع التحدي

تشجيع الطلاب على التخصص في المجالات التقنية، والارتقاء بالتعليم الفني والتدريب المهني

لقد اعتمد نظام التعليم في ليبيا تقليداً يمكن تسميته بالتخصص المبكر حيث يلتحق الطلاب المتفوقين بالتخصصات الأكاديمية بينما يلتحق الطلاب من ذوي الأداء الدراسي الضعيف بالتعليم الفني والتدريب المهني. وبدلاً من اجتذاب الطلاب المهتمين بالميادين التقنية الجديدة الناشئة، يُنظَر إلى مراكز التعليم الفني والتدريب المهني بوصفها ملاذات للطلاب الذين أخفقوا في تحقيق المعدلات المطلوبة للمسارات الأكاديمية على المستوى الثانوي والجامعي. ولذا سيكون من الضروري تحسين صورة نظام التعليم الفني والتدريب المهني والنهوض به لتشجيع الطلاب على التخصص في تخصصات تقنية تمكنهم من العمل في القطاعات الاقتصادية الواعدة مثل الطاقة المتجددة، والسياحة، والزراعة، ومجال الإنشاءات؛ وهي تخصصات ضرورية لإيجاد فرص عمل جديدة للشباب وتحقيق التنويع الاقتصادي.

التوجه نحو تشجيع الشراكات الداعمة للأبحاث الجامعية

نلاحظ تهميشاً تدريجياً لمكانة البحوث في الجامعات الليبية؛ فمراكز البحوث الجامعية قليلة ولا تتوفر للطلاب إمكانية الوصول إلى الموارد المهمة لأبحاثهم. وفي هذا الصدد، يمكن تسويق وتمويل البحوث الأكاديمية من خلال الاستثمار في إنشاء حاضنات جديدة للأعمال، ورفع مستوى قدرة الحاضنات القائمة، فضلاً عن إقامة روابط بين الشركات والأوساط الأكاديمية.

المساهمات

ادعم خطة عارف النايض للإرتقاء بأداء القوة العاملة الليبية وتشجيع الابتكار

بدلاً من أن نكون مجرد مستهلكين، ينبغي أن نطمح إلى أن نكون أيضاً مساهمين في الابتكارات العلمية والتكنولوجية.

أَضِف اسمك لدعم خطة عارف النايض للنهوض بليبيا من خلال الاستثمار في الأبحاث والتطوير والارتقاء بالقدرات التقنية للقوى العاملة الليبية.