إعادة بناء أنظمة الدعم الاجتماعي
إعادة بناء أنظمة الدعم الاجتماعي
أهمية التعامل مع التحدي
لقد كشفت تجربة بناء الدولة في مرحلة ما بعد الصراع نقاط الضعف في قدرتنا على دعم الأسر التي تواجه ظروفاً خاصة والتي تتطلب منحهم الدعم الاجتماعي. وقد جلب الصراع المستمر، والتحديات الاجتماعية، والتركيز على المناطق الحضرية، وزيادة الضغوط الاقتصادية المرتبطة بدعم الأسر، مصاعب جمة لشرائح اجتماعية مثل: المسنين، والأسر ذات العائل الوحيد، والناس المتضررين من النزاع، والعاطلين عن العمل من الشباب، وذوي الاحتياجات الخاصة البدنية والعقلية، والأيتام. وفي هذا الإطار، يجب أن نبذل جهوداً مشتركة، ونعمل سويًّا لإيجاد حلول شاملة من أجل توفير الدعم الاجتماعي لجميع الليبيين.
إعادة بناء أنظمة الدعم الاجتماعي
أهمية التعامل مع التحدي
لقد كشفت تجربة بناء الدولة في مرحلة ما بعد الصراع نقاط الضعف في قدرتنا على دعم الأسر التي تواجه ظروفاً خاصة والتي تتطلب منحهم الدعم الاجتماعي. وقد جلب الصراع المستمر، والتحديات الاجتماعية، والتركيز على المناطق الحضرية، وزيادة الضغوط الاقتصادية المرتبطة بدعم الأسر، مصاعب جمة لشرائح اجتماعية مثل: المسنين، والأسر ذات العائل الوحيد، والناس المتضررين من النزاع، والعاطلين عن العمل من الشباب، وذوي الاحتياجات الخاصة البدنية والعقلية، والأيتام. وفي هذا الإطار، يجب أن نبذل جهوداً مشتركة، ونعمل سويًّا لإيجاد حلول شاملة من أجل توفير الدعم الاجتماعي لجميع الليبيين.
رؤية ليبيا:
Safe
AREF’S PLAN TO MOVE LIBYA FORWARD
• Achieving a Cease-fire
• Promoting Dialogue
• Rebuilding Institutions
الآمنة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
المتحدة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
الحنونة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
العادلة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
السليمة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
الذكية
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
المزدهرة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
النظيفة
خطة عارف النايض للمضي قُدماً بليبيا
خطتي للتعامل مع التحدي
مواجهة الآثار السلبية لغياب أنظمة الدعم الاجتماعي
نتيجة للافتقار إلى أنظمة الدعم الكافية فقد بدأت الآثار الاجتماعية السلبية في الإفصاح عن نفسها، في أشكالها التقليدية كجنوح الأحداث، وتعاطي المخدرات، وتفشي البطالة بين الشباب على نطاق واسع، والإقصاء الاجتماعي، وانعدام الثقة المستمر في المؤسسات التي تغذي العنف. ويكمن طموحنا في بناء بلد يتمتع بنظام حماية اجتماعية فعال؛ برعاية كافة الأطراف المعنية بهموم الوطن والمواطن؛ يجد فيه الليبيون وطناً يقدم العون للمهمّشين والمستضعفين الذين لا يمكنهم الاعتناء بأنفسهم. وهذا يتطلب وضع سياسة وطنية لتوفير كافة أشكال الدعم الاجتماعي من خلال مظلة للحماية الاجتماعية، وتأسيس طائفة أوسع من مرافق الدعم المجتمعي، وجمع بيانات أكثر دقة عن الشرائح التي ستستفيد من الدعم.
خطوات نحو تحقيق التعافي
يتعيّن على ليبيا تقوية نظام الرعاية الاجتماعية على المستويات المركزية والمحلية لدعم مواطنيها الذين ليست لديهم القدرة من خلال جهودهم الذاتية على تأمين الحد الأدنى من مستوى المعيشة، ومساعدتهم على الاعتماد على أنفسهم. ويشمل ذلك تحقيق التوازن بين التدخلات السلبية في سوق العمل مثل دعم الدخل، والتأمين ضد البطالة، والتدخلات الإيجابية في سوق العمل والتي تشمل التدريب، والدورات التدريبية التخصصية للعاطلين عن العمل، وتقديم الاستشارات المهنية، والمساعدة في إيجاد فرص العمل، وتقديم القروض الحكومية المضمونة للشباب الطموح الذي قرر البدء في مشروعات صغيرة.
المساهمات
- الدكتور عارف علي النايض يؤكد على أهمية التكاتف مع الجهود التي تبذلها الحكومة الليبية
- الدكتور عارف علي النايض يسلط الضوء على أهمية تمكين الحكومات المحلية
- تهنئة رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي الدكتور عارف النايض للشعب الليبي
- الدكتور عارف علي النايض يبارك لجمهور نادي الأهلي الليبي
- الدكتور عارف علي النايض يعلن عن وضع خطط للنهوض بالنادي الأهلي الليبي واسترجاع أمجاده
- عارف علي النايض يضع اللبنات الرئيسية لتحقيق فوز نادي الأهلي- بنغازي على الأهلي المصري
ادعم خطة عارف النايض لإعادة بناء أنظمة الدعم الاجتماعي
يتوقف تقدم ليبيا على التقدم الذي يتم إحرازه على صعيد توفير العيش الكريم للشرائح الاجتماعية الأكثر احتياجاً، مثل محدودي الدخل، والمُسنين، والأسر ذات العائل الوحيد، وقدامى المحاربين، والسكان المتضررين من الصراع المسلح، والشباب، وذوي الاحتياجات الخاصة، والمطلقات، والأرامل، والأيتام.
أضف اسمك لدعم خطة عارف النايض للنهوض بليبيا من خلال تقديم المزيد من الدعم للفئات المهمشة.